22‏/04‏/2011

أنا في يميني الشَّمسُ تُشْرقُ عزةً

أنا في يميني الشَّمسُ تُشْرقُ عزةً وأنا الثُّـــــــــريا همَّةً وتفــــــــــاني أنامُسْلمٌ والمَجدُ يقْطُرُ كالنَّدى والعِزُّ كُلّ العزِّ في إيمـــــــاني أنا للحيـــــــاةِ رواؤها ودواؤها وأنا الشِّهابُ إذا خهبدى سَتراني يا أمّتي انتزعوا صباحَكِ عنوةً فمتى يعود الصُّبْح للشُطْآن يا أمّتي آن الأوانُ لصحـــــــــوةٍ فاستبشِري بالفجر في بُرْكاني يا أُمّتي انتَزِعي لِواءَ حضارةٍ فالكون في صَخَب بلا رُبَانِ ما عاد يعرف للرّشادِ طريقةً أنت المؤمّل...أنت لي عنواني حارت عقول النّاس بين مذاهبٍ لا تهتدي بالنور من قرآني تجري وراء الغرب في لهثِ وهل سيحقّقُ الغربًًُُ الغريق كياني تجري وفي العينين ألفُ تساؤلٍ عزّ الجوابُ .. فذاك ما أبكاني عبث بنا أيدي اليهود وحفنةً ممن يبيع الدين للشيطانِ في كل يوم تُستباحُ غزة أين الذين تهزّهم أحزاني ؟ّّ! أين الذين تشدّقوا بعروبةٍ وغزة تصفعُ وجهَ كل جبانِ أين الحقوق وقد أُبيدتْ غزة ؟! وأنا الملامُ إذا صرختُ: كفاني سَل مدّعِي حفظ الحقوق لهرَّةٍ هلْ هرةٌ أولى من الإنسان كلُّ الحقوقِ مُصانةٌ في عُرْفِهِم إلا حُقوقَكِ أمّةَ القرآن! إني وإن يكن البكاء نقيصة أبكي لحالك سائر الأزمان وآظلُّ أنْسُجُ بالقصيدةِ بَيْرَقاً حتّى يرفرفَ إن بدتْ أكفاني

0 التعليقات:

إرسال تعليق